السبت، 27 أبريل 2013

أخبار عاجلة: بدء اعتصام اتحاد أمناء وأفراد الشرطة بكفر الشيخ

أخبار عاجلة
بدء اعتصام اتحاد أمناء وأفراد الشرطة بكفر الشيخ
Apr 28th 2013, 07:41

بدأ اليوم الأحد، اعتصام اتحاد أمناء وأفراد الشرطة أمام مديرية أمن كفر الشيخ، وأغلقوا باب مديرية أمن كفر الشيخ، بجميع أقسامه، كما أغلقت أبواب الجوازات والأحوال المدنية، كما أغلقوا أبواب قسم أول وقسم ثانى ومركز كفر الشيخ اليوم الأحد، للمطالبة بإقالة وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، ورفض أخونة الوزارة وانحيازها الكامل للنظام.

ووزع اتحاد أمناء وأفراد الشرطة بكفر الشيخ، بيانا قالوا فيه كأننا عصا السلطة ولسنا درع الشعب، وعبروا عن حزنهم بقولهم فاض الكيل واشتد البؤس، واستحكمت حلقاته، لقد علت صرخاتنا مدوية كأجراس إنذار لأكثر من مرة منذرة لما هم أفعل من الصرخات، وتحاملنا على أنفسنا باستئناف الأعمال وتعليق الاعتصام، حرصاً على مصلحة الشعب ووطننا، إلا أننا يئسنا من الصراخ وعزمنا على تصعيد الاحتجاج.

وأكد أمناء وأفراد الشرطة فى بيانهم، الذى تم توزيعه أن الوزير لا يهتم بأى ضابط وأفراد ومدنيين هيئة الشرطة، وعدم الوفاء بالوعود التى قطعها على نفسه.

كما أن الوزير يصرف حافز ولاء لأشخاص معدودين بالوزارة ومديريات الأمن، اعتماداً على مواقعهم الوظيفية دون الالتزام بالتربية أو الدرجة.

وأوضحوا أن الوزير عمل على إفساد العلاقة بين الشرطة والشعب، وطالبوا بزيادة البدلات، وهى بدل الملبس والمسكن والانتقال فى ظل زيادة الأسعار، التى تراوحت بين 50% و70%.

وطالبوا بالتأمين على حياة الضباط والأفراد فى حالة الاستشهاد، أو الإصابة بما لا يقل عن مليون جنيه، خاصة أن أطفال وزوجات من استشهدوا يعيشون على التبرعات والصدقات يا وزير الداخلية.

كما طالب أمناء وأفراد الشرطة بكفر الشيخ، توفير الحماية لأمناء وأفراد الشرطة أثناء الخدمة.

وذيل أمناء وأفراد الشرطة منشورهم بأن الضباط والأفراد هم درع الشعب وعصاه، وليس عصا النظام، وإننا من الشعب ونعمل من أجله، معتذرين عن أى ضغوط أو أعطال وراجين دعم الشعب لنا يعود الأمن والأمان إلى ربوع وطننا العزيز.

Media files:
33201310135941.jpg (image/jpge, 0 MB)
You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق